وأفادت وكالة مهر للأنباء أنّ هذا الخبر يأتي بعد ان اشار الدكتور بشار الجعفري مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الى ان المفكرين الإعلاميين المعروفين عالميا هما جورج مالبرونو وكريستيان شينو اثبتا في كتابهما "الطرق إلى دمشق" بالوثائق أن وزير الخارجية الفرنسية السابق لورانس فابيوس كان وراء التلاعب بمأساة استخدام الاسلحة الكيميائية في غوطة دمشق عام 2013.
وقال ترينكان في تصريح اليوم إن "المعارضة السورية قد تكون هي المسؤولة" عن استخدام الاسلحة الكيميائية.
يشار إلى أن كلا من فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة ودولا اقليمية في المنطقة كانت ولا تزال تدعم التنظيمات الارهابية في الغوطة الشرقية والتي تستهدف الأحياء السكنية والمناطق الآمنة المجاورة بالقذائف الصاروخية والهاون./انتهي/
تعليقك